مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ اِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ

âyetinin hükmü ve davası gayet kat'î ve parlak bir surette hak ve ayn-ı hakikat olduğunu gör.

Dokuzuncu Basamak:

وَ بِسِرِّ كَمَا اَنَّ قُرْاٰنَ الْعِزَّةِ الْمَكْتُوبَ عَلَى الذَّرَّةِ الْمُسَمَّاةِ بِالْجَوْهَرِ الْفَرْدِ بِذَرَّاتِ الْاَث۪يرِ لَيْسَ بِاَقَلَّ جَزَالَةً وَ خَارِقِيَّةَ صَنْعَةٍ مِنْ قُرْاٰنِ الْعَظَمَةِ الْمَكْتُوبِ عَلٰى صَح۪يفَةِ السَّمَٓاءِ بِمِدَادِ النُّجُومِ وَ الشُّمُوسِ كَذٰلِكَ اِنَّ وَرْدَ الزُّهْرَةِ لَيْسَتْ بِاَقَلَّ جَزَالَةً وَ صَنْعَةً مِنْ دُرِّىِّ نَجْمِ الزُّهْرَةِ وَ لَا النَّمْلَةُ مِنَ الْف۪يلَةِ وَ لَا الْمِكْرُوبُ مِنَ الْكَرْكَدَانِ وَ لَا النَّحْلَةُ مِنَ النَّخْلَةِ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى قُدْرَةِ خَالِقِ الْكَٓائِنَاتِ فَكَمَا اَنَّ غَايَةَ كَمَالِ السُّرْعَةِ وَ السُّهُولَةِ ف۪ى ا۪يجَادِ الْاَشْيَٓاءِ اَوْقَعَتْ اَهْلَ الضَّلَالَةِ ف۪ى اِلْتِبَاسِ التَّشْك۪يلِ بِالتَّشَكُّلِ الْمُسْتَلْزِمِ لِمُحَالَاتٍ غَيْرِ مَحْدُودَةٍ تَمُجُّهَا الْاَوْهَامُ كَذٰلِكَ اَثْبَتَتْ لِاَهْلِ الْهِدَايَةِ تَسَاوِىَ النُّجُومِ مَعَ الذَّرَّاتِ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى قُدْرَةِ خَالِقِ الْكَائِنَاتِ جَلَّ جَلَالُهُ وَ لَٓا اِلٰهَ ِالَّا هُوَ اللّٰهُ اَكْبَرُ

[Bu son basamağın uzun bir beyanla mealini söylemek isterdim. Fakat maatteessüf keyfî tahakküm ve tazyiklerden gelen şiddetli sıkıntılar ve tesemmümden gelen za'fiyet ve elîm hastalıklar mani' olmasından, mealine yalnız pek kısa bir işaretle iktifaya mecbur oldum.]

Yani: Nasılki farazâ kabil-i inkısam olmayan ve ilm-i Kelâm ve

Yükleniyor...