(حاشيه): أڭ مهمّ بر جريدهِٔ إسلاميهده، عموم عالمِ إسلامه تعلّق ايدن و غايت أهمّيتلى سياسيلردن و حياتِ إجتماعيه ايله چوق علاقهدار اولان عموم حقوقجيلردن ٧٢٩١ سنهسنده آوروپاده طوپلانان بر قونغرهده مهمّ أجنبى فيلسوفلر، شريعتِ محمّديهيه (عصم) دائر بو آشاغيده يازيلان عربى فقرهنڭ عيننى كندى لسانلريله سويلهمشلر. او عربى جريدهنڭ نقل ايتديگى عربى إفادهيى عينًا يازييورز و ترجمهسنى ده عربى إفادهنڭ آلتنه علاوه ايدييورز. نور چشمهسنڭ آخرنده يازيلان أجنبى فيلسوفلردن قرق اوچ دانهسنڭ بياناتى، بو ايكى قهرمان فيلسوفڭ بياناتيله قرق بش دانه شاهدِ صادق اولويور.
﴿اَلْفَضْلُ مَا شَهِدَتْ بِهِ الْاَعْدَاءُ﴾
"فضيلت اودر كه· دشمنلر دخى اونى تصديق ايتسين."
عربى جريدهنڭ بياناتى:
﴿وَ قَدْ اِعْتَرَفَ حَتّٰى عُلَمَاءُ الْغَرْبِ بِسُمُوِّ مَبَادِى اْلاِسْلَامِ وَ صَلَاحِهَا لِلْعَالَمِ... قَالَ عَمِيدُ كُلِّيَّةِ الْحُقُوقِ بِجَامِعَةِ ¬ِييَنَا َاْلاُسْتَاذُ شَبُولْ فِى مُؤْتَمَرِ الْحُقُوقِيِّينَ الْمُنْعَقَدِ فِى سَنَةِ ٧٢٩١:﴾
﴿اِنَّ الْبَشَرِيَّةَ لَتَفْتَخِرُ بِاِنْتِسَابِ رَجُلٍ كَمُحَمَّدٍ (عصم) اِلَيْهَا اِذْ اِنَّهُ رَغْمَ اُمِّيَّتِهِ اِسْتَطَاعَ قَبْلَ بِضْعَةِ عَشَرَ قَرْنًا اَنْ يَاْتِى بِتَشْرِيعٍ سَنَكُونُ نَحْنُ الْاَوْرُوبَائِيِّينَ اَسْعَدَ مَا نَكُونُ لَوْ وَصَلْنَا اِلٰى قِيْمَتِهِ بَعْدَ اَلْفَىْ عَامٍ.﴾
﴿وَ قَالَ بَرْنَارْد شَوْ: لَقَدْ كَانَ دِينُ مُحَمَّدٍ (عصم) مَوْضِعَ التَّقْدِيرِ السَّامِى دَائِمًا لِمَا يَنْطَوِى عَلَيْهِ مِنْ حَيَوِيَّةٍ مُدْهِشَةٍ لَانَّهُ عَلٰى مَا يَلُوحُ لِى هُوَ الدِّينُ الْوَحِيدُ الَّذِى لَهُ مَلَكَةُ الْهَضْمِ لِاَطْوَارِ الْحَيَاةِ الْمُخْتَلِفَةِ وَ الَّذِى يَسْتَطِيعُ لِذٰلِكَ اَنْ يَجْذِبَ اِلَيْهِ كُلَّ جَيْلٍ مِنَ النَّاسِ وَ اَرٰى وَاجِبًا اَنْ يُدْعٰى مُحَمَّدٌ (عصم) مُنْقِذَ اْلاِنْسَانِيَّةِ وَ اَعْتَقِدُ اَنَّ رَجُلاً مِثْلَهُ اِذَا تَوَلّٰى زَعَامَةَ الْعَالَمِ الْحَدِيثِ نَجَحَ فِى حَلِّ مُشْكِلَاتِهِ وَ اَحَلَّ فِى الْعَالَمِ السَّلَامَةَ وَ السَّعَادَةَ (يَعْنِى الْمُسَالَمَةَ وَ الصُّلْحَ الْعُمُومِىَّ) وَمَا اَشَدَّ حَاجَةَ الْعَالَمِ اَلْيَوْمَ اِلَيْهَا...﴾
﴿اَلْفَضْلُ مَا شَهِدَتْ بِهِ الْاَعْدَاءُ﴾
"فضيلت اودر كه· دشمنلر دخى اونى تصديق ايتسين."
عربى جريدهنڭ بياناتى:
﴿وَ قَدْ اِعْتَرَفَ حَتّٰى عُلَمَاءُ الْغَرْبِ بِسُمُوِّ مَبَادِى اْلاِسْلَامِ وَ صَلَاحِهَا لِلْعَالَمِ... قَالَ عَمِيدُ كُلِّيَّةِ الْحُقُوقِ بِجَامِعَةِ ¬ِييَنَا َاْلاُسْتَاذُ شَبُولْ فِى مُؤْتَمَرِ الْحُقُوقِيِّينَ الْمُنْعَقَدِ فِى سَنَةِ ٧٢٩١:﴾
﴿اِنَّ الْبَشَرِيَّةَ لَتَفْتَخِرُ بِاِنْتِسَابِ رَجُلٍ كَمُحَمَّدٍ (عصم) اِلَيْهَا اِذْ اِنَّهُ رَغْمَ اُمِّيَّتِهِ اِسْتَطَاعَ قَبْلَ بِضْعَةِ عَشَرَ قَرْنًا اَنْ يَاْتِى بِتَشْرِيعٍ سَنَكُونُ نَحْنُ الْاَوْرُوبَائِيِّينَ اَسْعَدَ مَا نَكُونُ لَوْ وَصَلْنَا اِلٰى قِيْمَتِهِ بَعْدَ اَلْفَىْ عَامٍ.﴾
﴿وَ قَالَ بَرْنَارْد شَوْ: لَقَدْ كَانَ دِينُ مُحَمَّدٍ (عصم) مَوْضِعَ التَّقْدِيرِ السَّامِى دَائِمًا لِمَا يَنْطَوِى عَلَيْهِ مِنْ حَيَوِيَّةٍ مُدْهِشَةٍ لَانَّهُ عَلٰى مَا يَلُوحُ لِى هُوَ الدِّينُ الْوَحِيدُ الَّذِى لَهُ مَلَكَةُ الْهَضْمِ لِاَطْوَارِ الْحَيَاةِ الْمُخْتَلِفَةِ وَ الَّذِى يَسْتَطِيعُ لِذٰلِكَ اَنْ يَجْذِبَ اِلَيْهِ كُلَّ جَيْلٍ مِنَ النَّاسِ وَ اَرٰى وَاجِبًا اَنْ يُدْعٰى مُحَمَّدٌ (عصم) مُنْقِذَ اْلاِنْسَانِيَّةِ وَ اَعْتَقِدُ اَنَّ رَجُلاً مِثْلَهُ اِذَا تَوَلّٰى زَعَامَةَ الْعَالَمِ الْحَدِيثِ نَجَحَ فِى حَلِّ مُشْكِلَاتِهِ وَ اَحَلَّ فِى الْعَالَمِ السَّلَامَةَ وَ السَّعَادَةَ (يَعْنِى الْمُسَالَمَةَ وَ الصُّلْحَ الْعُمُومِىَّ) وَمَا اَشَدَّ حَاجَةَ الْعَالَمِ اَلْيَوْمَ اِلَيْهَا...﴾
Yükleniyor...