مادام حقيقى وضعيتمز بودر· بز ده حضرتِ يونس عليه السلامه إقتداءً، عموم أسبابدن يوزيمزى چويروب طوغريدن طوغرىيه مسبّب الأسباب اولان ربّمزه إلتجا ايدوب
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
ديمهلىيز و عين اليقين آڭلاملىيز كه: غفلت و ضلالتمز سببيله عليهمزه إتّفاق ايدن إستقبال، دنيا و هواىِ نفسڭ ضررلرينى دفع ايدهجك يالڭز او ذات اولابيلير كه· إستقبال تحتِ أمرنده، دنيا تحتِ حكمنده، نفسمز تحتِ ادارهسندهدر.
عجبا خالقِ سماوات و أرضدن باشقه هانگى سبب وار كه، أڭ اينجه و أڭ گيزلى خاطراتِ قلبمزى بيلهجك و بزم ايچون إستقبالى، آخرتڭ ايجاديله ايشيقلانديرهجق و دنيانڭ يوز بيڭ بوغوجى أمواجندن قورتارهجق؟ حاشا، ذاتِ واجب الوجوددن باشقه هيچ بر شى، هيچ بر جهتده اونڭ إذنى و إرادهسى اولمادن إمداد ايدهمز و خلاصكار اولاماز.
مادام حقيقتِ حال بويلهدر. ناصلكه حضرتِ يونس عليه السلامه او مناجاتڭ نتيجهسنده حوتى اوڭا بر مركوب، بر تحت البحر و دڭزى بر گوزل صحرا و گيجه مهتابلى بر لطيف صورت آلدى. بز دخى او مناجاتڭ سرّيله
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
ديمهلىيز.
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ﴾
جملهسيله إستقبالمزه،
﴿سُبْحَانَكَ﴾
كلمهسيله دنيامزه،
﴿اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
فقرهسيله نفسمزه نظرِ مرحمتنى جلب ايتمهلىيز. تا كه، نورِ ايمان ايله و قرآنڭ مهتابيله إستقبالمز تنوّر ايتسين و او گيجهمزڭ دهشت و وحشتى، اُنسيت و تنزّهه إنقلاب ايتسين. و متماديًا موت و حياتڭ دگيشمهسيله سنهلر و قرنلر أمواجى اوستنده حدسز جنازهلر بينوب عدمه آتيلان دنيامز و زمينمزده، قرآنِ حكيمڭ تزگاهنده ياپيلان بر سفينهِٔ معنويه حكمنه گچن حقيقتِ إسلاميت ايچنه گيروب سلامتله او دڭزڭ اوستنده گزوب، تا ساحلِ سلامته چيقهرق حياتمزڭ وظيفهسى بيتسين. او دڭزڭ فورطنهلرى و زلزلهلرى، سينهما پردهلرى گبى تنزّهڭ منظرهلرينى تازهلنديرمكله، وحشت و دهشت يرينه، نظرِ عبرت و تفكّرى كيفلنديرهرك اوقشايوب ايشيقلانديرسين. هم او سرِّ قرآنله، او تربيهِٔ فرقانيه ايله· نفسمز بزه بينميهجك، مركوبمز اولوب، بزى اوڭا بينديروب، حياتِ أبديهمزڭ قزانماسنه قوّتلى بر واسطهمز اولسون.
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
ديمهلىيز و عين اليقين آڭلاملىيز كه: غفلت و ضلالتمز سببيله عليهمزه إتّفاق ايدن إستقبال، دنيا و هواىِ نفسڭ ضررلرينى دفع ايدهجك يالڭز او ذات اولابيلير كه· إستقبال تحتِ أمرنده، دنيا تحتِ حكمنده، نفسمز تحتِ ادارهسندهدر.
عجبا خالقِ سماوات و أرضدن باشقه هانگى سبب وار كه، أڭ اينجه و أڭ گيزلى خاطراتِ قلبمزى بيلهجك و بزم ايچون إستقبالى، آخرتڭ ايجاديله ايشيقلانديرهجق و دنيانڭ يوز بيڭ بوغوجى أمواجندن قورتارهجق؟ حاشا، ذاتِ واجب الوجوددن باشقه هيچ بر شى، هيچ بر جهتده اونڭ إذنى و إرادهسى اولمادن إمداد ايدهمز و خلاصكار اولاماز.
مادام حقيقتِ حال بويلهدر. ناصلكه حضرتِ يونس عليه السلامه او مناجاتڭ نتيجهسنده حوتى اوڭا بر مركوب، بر تحت البحر و دڭزى بر گوزل صحرا و گيجه مهتابلى بر لطيف صورت آلدى. بز دخى او مناجاتڭ سرّيله
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
ديمهلىيز.
﴿لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ﴾
جملهسيله إستقبالمزه،
﴿سُبْحَانَكَ﴾
كلمهسيله دنيامزه،
﴿اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
فقرهسيله نفسمزه نظرِ مرحمتنى جلب ايتمهلىيز. تا كه، نورِ ايمان ايله و قرآنڭ مهتابيله إستقبالمز تنوّر ايتسين و او گيجهمزڭ دهشت و وحشتى، اُنسيت و تنزّهه إنقلاب ايتسين. و متماديًا موت و حياتڭ دگيشمهسيله سنهلر و قرنلر أمواجى اوستنده حدسز جنازهلر بينوب عدمه آتيلان دنيامز و زمينمزده، قرآنِ حكيمڭ تزگاهنده ياپيلان بر سفينهِٔ معنويه حكمنه گچن حقيقتِ إسلاميت ايچنه گيروب سلامتله او دڭزڭ اوستنده گزوب، تا ساحلِ سلامته چيقهرق حياتمزڭ وظيفهسى بيتسين. او دڭزڭ فورطنهلرى و زلزلهلرى، سينهما پردهلرى گبى تنزّهڭ منظرهلرينى تازهلنديرمكله، وحشت و دهشت يرينه، نظرِ عبرت و تفكّرى كيفلنديرهرك اوقشايوب ايشيقلانديرسين. هم او سرِّ قرآنله، او تربيهِٔ فرقانيه ايله· نفسمز بزه بينميهجك، مركوبمز اولوب، بزى اوڭا بينديروب، حياتِ أبديهمزڭ قزانماسنه قوّتلى بر واسطهمز اولسون.
Yükleniyor...