فَالْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلٰى كُلِّ اِسْمٍ مِنْ اَسْمَائِهِ تَعَالٰى حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ لِمَا اَنَّ فِى كُلِّ اِسْمٍ مِنْهَا نِعَمًا بِلَا نِهَايَةٍ ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلَى الْقُرْاٰنِ الَّذِى هُوَ تَرْجُمَانٌ لِكُلِّ مَا مَضٰى مِنْ جَمِيعِ اْلاِنْعَامَاتِ الَّتِى يَتْلُوهَا وَ يَقْرَؤُهَا لَا نِهَايَةَ لَهَا حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلٰى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ.. اِذْ هُوَ الْوَسِيلَةُ لِْلاِيمَانِ الَّذِى فِيهِ جَمِيعُ الْمَفَاتِيحِ لِجَمِيعِ خَزَائِنِ النِّعَمِ الَّتِى اَشَرْنَا اِلَيْهَا فِى هٰذَا الْبَابِ الثَّانِى اٰنِفًا ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلٰى نِعْمَةِ اْلاِسْلَامِيَّةِ الَّتِى هِىَ مَرْضِيَّاتُ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَ فِهْرِسْتَةٌ لِاَنْوَاعِ نِعَمِهِ الْمَادِّيَّةِ وَ الْمَعْنَوِيَّةِ حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ.
اَلنُّقْطَةُ الثَّامِنَةُ
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ الَّذِى يَحْمَدُ لَهُ وَ يُثْنِى عَلَيْهِ بِاِظْهَارِ اَوْصَافِ جَمَالِهِ وَ كَمَالِهِ – هٰذَا الْكِتَابُ الْكَبِيرُ الْمُسَمّٰى بِ (الْكَائِنَاتِ) بِجَمِيعِ اَبْوَابِهِ و فُصُولِهَا، وَ بِجَمِيعِ صَحَائِفِهِ وَ سُطُورِهَا، وَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِهِ وَ حُرُوفِهَا كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ يَحْمَدُهُ تَعَالٰى وَ يُسَبِّحُهُ بِاِظْهَارِ بَوَارِقِ اَوْصَافِ جَلَالِ نَقَّاشِهِ الْاَحَدِ الصَّمَدِ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَضْوَاءِ اَوْصَافِ جَمَالِ كَاتِبِهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ ٭ وَ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَنْوَارِ اَوْصَافِ كَمَالِ مُنْشِئِهَا وَ مُنْشِدِهَا الْقَدِيرِ الْعَلِيمِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ٭ وَ بِمِرْاٰتِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَشِعَّةِ تَجَلِّيَاتِ اَسْمَاءِ مَنْ لَهُ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنٰى جَلَّ جَلَالُهُ وَ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلَى الْقُرْاٰنِ الَّذِى هُوَ تَرْجُمَانٌ لِكُلِّ مَا مَضٰى مِنْ جَمِيعِ اْلاِنْعَامَاتِ الَّتِى يَتْلُوهَا وَ يَقْرَؤُهَا لَا نِهَايَةَ لَهَا حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلٰى مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ.. اِذْ هُوَ الْوَسِيلَةُ لِْلاِيمَانِ الَّذِى فِيهِ جَمِيعُ الْمَفَاتِيحِ لِجَمِيعِ خَزَائِنِ النِّعَمِ الَّتِى اَشَرْنَا اِلَيْهَا فِى هٰذَا الْبَابِ الثَّانِى اٰنِفًا ٭
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ عَلٰى نِعْمَةِ اْلاِسْلَامِيَّةِ الَّتِى هِىَ مَرْضِيَّاتُ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَ فِهْرِسْتَةٌ لِاَنْوَاعِ نِعَمِهِ الْمَادِّيَّةِ وَ الْمَعْنَوِيَّةِ حَمْدًا بِلَا نِهَايَةٍ.
اَلنُّقْطَةُ الثَّامِنَةُ
اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ الَّذِى يَحْمَدُ لَهُ وَ يُثْنِى عَلَيْهِ بِاِظْهَارِ اَوْصَافِ جَمَالِهِ وَ كَمَالِهِ – هٰذَا الْكِتَابُ الْكَبِيرُ الْمُسَمّٰى بِ (الْكَائِنَاتِ) بِجَمِيعِ اَبْوَابِهِ و فُصُولِهَا، وَ بِجَمِيعِ صَحَائِفِهِ وَ سُطُورِهَا، وَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِهِ وَ حُرُوفِهَا كُلٌّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ يَحْمَدُهُ تَعَالٰى وَ يُسَبِّحُهُ بِاِظْهَارِ بَوَارِقِ اَوْصَافِ جَلَالِ نَقَّاشِهِ الْاَحَدِ الصَّمَدِ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَضْوَاءِ اَوْصَافِ جَمَالِ كَاتِبِهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ ٭ وَ بِمَظْهَرِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَنْوَارِ اَوْصَافِ كَمَالِ مُنْشِئِهَا وَ مُنْشِدِهَا الْقَدِيرِ الْعَلِيمِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ٭ وَ بِمِرْاٰتِيَّةِ كُلٍّ بِقَدَرِ نِسْبَتِهِ لِاَشِعَّةِ تَجَلِّيَاتِ اَسْمَاءِ مَنْ لَهُ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنٰى جَلَّ جَلَالُهُ وَ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ٭
Yükleniyor...