ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَتَصَوَّرُهُ الْاَوْهَامُ الْقَاصِرَةُ الْخَاطِئَةُ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الَّذِى لَهُ الْمَثَلُ الْاَعْلٰى فِى السَّمٰوَاتِ وَ الْاَرْضِ وَ هُوَ الْعزِيزُ الْحَكِيمُ الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَصِفُهُ الْعَقَائِدُ النَّاقِصَةُ الْبَاطِلَةُ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْقَدِيرِ الْمُطْلَقِ الْغَنِىِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْعَجْزِ وَ اْلاِحْتِيَاجِ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْكَامِلِ الْمُطْلَقِ فِى ذَاتِهِ وَ صِفَاتِهِ وَ اَفْعَالِهِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْقُصُورِ وَ النُّقْصَانِ بِشَهَادَاتِ كَمَالَاتِ الْكَائِنَاتِ ٭ اِذْ مَجْمُوعُ مَا فِى الْكَائِنَاتِ مِنَ الْكَمَالِ وَ الْجَمَالِ ظِلٌّ ضَعِيفٌ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى كَمَالِهِ سُبْحَانَهُ بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ وَ بِالْبُرْهَانِ الْقَاطِعِ وَ بِالدَّلِيلِ الْوَاضِحِ ٭ اِذِ التَّنْوِيرُ لَا يَكُونُ اِلَّا مِنَ النُّورَانِىِّ وَ بِدَوَامِ تَجَلِّى الْجَمَالِ وَ الْكَمَالِ مَعَ تَفَانِى الْمَرَايَا وَ سَيَّالِيَّةِ الْمَظَاهِرِ وَ بِاِجْمَاعِ وَ اِتِّفَاقِ جَمَاعَاةٍ كَثِيرَةٍ مِنَ الْاَعَاظِمِ الْمُخْتَلِفِينَ فِى الْمَشَارِبِ وَ الْكَشْفِيَّاتِ الْمُتَّفِقِينَ عَلٰى ظِلِّيَّةِ كَمَالَاتِ الْكَائِنَاتِ لَانْوَارِ كَمَالِ الذَّاتِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الَّذِى لَهُ الْمَثَلُ الْاَعْلٰى فِى السَّمٰوَاتِ وَ الْاَرْضِ وَ هُوَ الْعزِيزُ الْحَكِيمُ الْمُتَقَدِّسُ الْمُتَنَزِّهُ عَمَّا تَصِفُهُ الْعَقَائِدُ النَّاقِصَةُ الْبَاطِلَةُ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْقَدِيرِ الْمُطْلَقِ الْغَنِىِّ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْعَجْزِ وَ اْلاِحْتِيَاجِ ٭
ذُو الْجَلَالِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْكَامِلِ الْمُطْلَقِ فِى ذَاتِهِ وَ صِفَاتِهِ وَ اَفْعَالِهِ الْمُتَقَدِّسِ الْمُتَنَزِّهِ عَنِ الْقُصُورِ وَ النُّقْصَانِ بِشَهَادَاتِ كَمَالَاتِ الْكَائِنَاتِ ٭ اِذْ مَجْمُوعُ مَا فِى الْكَائِنَاتِ مِنَ الْكَمَالِ وَ الْجَمَالِ ظِلٌّ ضَعِيفٌ بِالنِّسْبَةِ اِلٰى كَمَالِهِ سُبْحَانَهُ بِالْحَدْسِ الصَّادِقِ وَ بِالْبُرْهَانِ الْقَاطِعِ وَ بِالدَّلِيلِ الْوَاضِحِ ٭ اِذِ التَّنْوِيرُ لَا يَكُونُ اِلَّا مِنَ النُّورَانِىِّ وَ بِدَوَامِ تَجَلِّى الْجَمَالِ وَ الْكَمَالِ مَعَ تَفَانِى الْمَرَايَا وَ سَيَّالِيَّةِ الْمَظَاهِرِ وَ بِاِجْمَاعِ وَ اِتِّفَاقِ جَمَاعَاةٍ كَثِيرَةٍ مِنَ الْاَعَاظِمِ الْمُخْتَلِفِينَ فِى الْمَشَارِبِ وَ الْكَشْفِيَّاتِ الْمُتَّفِقِينَ عَلٰى ظِلِّيَّةِ كَمَالَاتِ الْكَائِنَاتِ لَانْوَارِ كَمَالِ الذَّاتِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ ٭
Yükleniyor...