وَ الْمُسْلِم۪ينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَلْاَحْيَٓاءِ مِنْهُمْ وَ الْاَمْوَاتِ وَ تَرْحَمَنَا رَحْمَةً تُغْن۪ينَابِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ اَنْ تَقْضِىَ حَوَايِجَنَا وَ تُعْطِيَنَا سُؤَالَنَا فِى الدُّنْيَا وَ اْلاٰخِرَةِ وَ تَخْتِمَ لَنَا بِالسَّعَادَةِ وَ الشَّهَادَةِ وَ الْكَرَامَةِ وَ الْبُشْرٰى عِنْدَ فِرَاقِ الدُّنْيَا وَ تَجْزِىَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَنَّا مَا هُوَ اَهْلُهُ وَ مُسْتَحَقُّهُ وَ اَنْ لَا تَكِلَنَا عَلَٓى اَنْفُسِنَا طَرْفَةَ عَيْنٍ وَ لَٓا اِلَٓى اَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَ تُصْلِحَ لَنَا شَاْنَنَا وَ اَنْ تَحْرُسَنَا بِعَيْنِكَ الَّت۪ى لَا تَنَامُ وَ تَحْفَظَنَا بِرُكْنِكَ الَّذ۪ى لَا يُرَامُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ اْلاِكْرَامِ وَ اَنْ تَصْرِفَ عَنَّا وَ عَمَّنْ عُلِّقَ عَلَيْهِ هٰذِهِ الْاَسْمَٓاءُ اٰفَةَ الْجِنِّ وَ اْلاِنْسِ وَ الشَّيَاط۪ينِ وَ زَلْزَلَةَ الْاَرْضِ وَ دَكْدَكَةَ الْجِبَالِ مِنْ خَشْيَتِه۪ وَ اٰفَةَ الطَّاعُونِ وَ الْوَبَٓاءِ وَ عَيْنَ

Yükleniyor...