لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الَّذ۪ى تَزَاحَمَتْ خَوَات۪يمُ وَحْدَتِه۪ عَلٰى كُلِّ مَكْتُوبٍ مِنْ مَصْنُوعَاتِه۪ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ بِشَهَادَةِ وَحَدَاتِ مَدَارَاتِ تَدَاب۪يرِ الْكَٓائِنَاتِ الْمُسْتَلْزِمَةِ لِلْوَحْدَةِ مَعَ اْلاِنْتِظَامِ الْاَكْمَلِ الْعَٓامِّ الْمُنَاف۪ى للِشِّرْكَةِ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِشَهَادَةِ التَّعَاوُنِ وَ التَّجَاوُبِ وَ التَّوَازُنِ ف۪ٓى اَجْزَٓاءِ الْعَالَمِ الدَّٓالَّةِ عَلَى الْوَاحِدِيَّةِ مَعَ اِتِّقَانِ الصَّنْعَةِ الشُّعُورِيَّةِ ف۪ى كُلِّ شَىْءٍ عَلٰى مِقْدَارِ قَامَةِ قَابِلِيَّتِهِ الْمُقَنَّنَةِ بِقَلَمِ الْقَدَرِ الدَّٓالَّةِ عَلَى الْاَحَدِيَّةِ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُب۪ينُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِ صَادِقُ الْوَعْدِ الْاَم۪ينِ بِشَهَادَةِ ظُهُورِه۪ دَفْعَةً مَعَ اُمِّيَّتِه۪ بِاَكْمَلِ د۪ينٍ وَ اِسْلَامِيَّةٍ وَ شَر۪يعَةٍ وَ بِاَقْوٰى ا۪يمَانٍ وَ اِعْتِقَادٍ وَ

Yükleniyor...