وَ عُبُودِيَّتِهَا الْمُتَنَوِّعَةِ وَ اِحْتِيَاجَاتِهَا الْكَث۪يرَةِ وَ فَقْرِهَا وَ عَجْزِهَا وَ نَقْصِهَا الْغَيْرِ الْمَحْدُودَةِ وَ اِسْتِعْدَادَاتِهَا الْغَيْرِ الْمَحْصُورَةِ ٭
* * *
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِمُح۪يطِ لِسَانِ الْكَٓائِنَاتِ الْكِتَابِ الْكَب۪يرِ الْمُجَسَّمِ وَ الْقُرْاٰنِ الْجِسْمَانِىِّ الْمُعَظَّمِ بِكَلِمَاتِ وَارِدَاتِهَا وَ صَرْفِيَّاتِهَا وَ سَكَنَتِهَا وَ مُشْتَمِلَاتِهَا وَ تَجْد۪يدَاتِهَا وَ تَبْد۪يلَاتِهَا بِاْلاِنْتِظَامِ وَ الْم۪يزَانِ وَ بِكَلِمَاتِ الْحُدُوثِ وَ اْلاِمْكَانِ وَ التَّغَيُّرِ ف۪ى كُلِّ سَكَنَتِهَا وَ التَّغْي۪يرِ وَ التَّصْو۪يرِ وَ التَّدْب۪يرِ بِاْلاِنْتِظَامِ ف۪ى جَم۪يعِ مُشْتَمِلَاتِهَا وَ التَّعَاوُنِ وَ التَّسَانُدِ وَ التَّنَاسُبِ بِالْم۪يزَانِ ف۪ى عُمُومِ اَجْزَٓائِهَا ٭
* * *
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِشَهَادَةِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ بِتَجَلِّيَاتِ صِفَاتِه۪ وَ اَسْمَٓائِه۪ وَ شُؤُنِه۪ وَ اَفْعَالِه۪ وَ بِكَلِمَاتِ اٰثَارِه۪ وَ مَصْنُوعَاتِهِ الْمُدَبَّرَاتِ
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِمُح۪يطِ لِسَانِ الْكَٓائِنَاتِ الْكِتَابِ الْكَب۪يرِ الْمُجَسَّمِ وَ الْقُرْاٰنِ الْجِسْمَانِىِّ الْمُعَظَّمِ بِكَلِمَاتِ وَارِدَاتِهَا وَ صَرْفِيَّاتِهَا وَ سَكَنَتِهَا وَ مُشْتَمِلَاتِهَا وَ تَجْد۪يدَاتِهَا وَ تَبْد۪يلَاتِهَا بِاْلاِنْتِظَامِ وَ الْم۪يزَانِ وَ بِكَلِمَاتِ الْحُدُوثِ وَ اْلاِمْكَانِ وَ التَّغَيُّرِ ف۪ى كُلِّ سَكَنَتِهَا وَ التَّغْي۪يرِ وَ التَّصْو۪يرِ وَ التَّدْب۪يرِ بِاْلاِنْتِظَامِ ف۪ى جَم۪يعِ مُشْتَمِلَاتِهَا وَ التَّعَاوُنِ وَ التَّسَانُدِ وَ التَّنَاسُبِ بِالْم۪يزَانِ ف۪ى عُمُومِ اَجْزَٓائِهَا ٭
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِشَهَادَةِ الْوَاجِبِ الْوُجُودِ بِتَجَلِّيَاتِ صِفَاتِه۪ وَ اَسْمَٓائِه۪ وَ شُؤُنِه۪ وَ اَفْعَالِه۪ وَ بِكَلِمَاتِ اٰثَارِه۪ وَ مَصْنُوعَاتِهِ الْمُدَبَّرَاتِ
Yükleniyor...