تَوَافُقِ اِخْبَارَاتِهِمُ الْمُتَوَاتِرَاتِ عِنْدَ تَمَثُّلَاتِهِمْ لِاَنْظَارِ اْلاِنْسَانِ اَلْفَ اَلْفِ مَرَّاتٍ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِاَلْسِنَةِ الْعُقُولِ الْمُسْتَق۪يمَةِ وَ الْقُلُوبِ السَّل۪يمَةِ بِكَلِمَاتِ يَق۪ينِيَّاتِهِمَا وَ قَنَاعَاتِهِمَا وَ دَلَٓائِلِهِمَا وَ كَشْفِيَّاتِهِمَا الْمُتَطَابِقَاتِ مَعَ تَخَالُفِ الْمَذَاهِبِ وَ الْمَشَارِبِ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِاَلْسِنَةِ كُلِّ الْكُتُبِ وَ الصُّحُفِ السَّمَاوِيَّةِ بِكَلِمَاتِ جَم۪يعِ الْوَحْيَاتِ وَ اْلاِلْهَامَاتِ فِى الْاَعْصَارِ وَ الْاَقْطَارِ نَعَمْ كَمَا يُظْهِرُ رُبُوبِيَّتَهُ وَ شَفْقَتَهُ فِعْلاً وَ حَالاً بِالْمُشَاهَدَةِ كَذٰلِكَ يُعْلِنُ رَحْمَانِيَّتَهُ وَ اُلُوهِيَّتَهُ وَحْيًا وَ اِلْهَامًا بِالْبَدَاهَةِ ٭

* * *


لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ بِكُلِّيَّةِ لِسَانِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ

Yükleniyor...