الْاَنْبِيَٓاءِ الْمُكَرَّم۪ينَ وَ اَفْضَلِ الْخَلْقِ اَجْمَع۪ينَ حَامِلِ لِوَٓاءِ الْعِزِّ الْاَعْلٰى وَ مَالِكِ اَزِمَّةِ الْمَجْدِ الْاَسْنٰى شَاهِدِ اَسْرَارِ الْاَزَلِ وَ مُشَاهِدِ اَنْوَارِ السَّوَابِقِ اْلاُوَلِ وَ تَرْجَمَانِ لِسَانِ الْقِدَمِ وَ مَنْبَعِ الْعِلْمِ وَ الْحِلْمِ وَ الْحِكَمِ وَ مَظْهَرِ سِرِّ الْجُودِ الْجُزْئِىِّ وَ الْكُلِّىِّ وَ اِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُودِ الْعُلْوِىِّ وَ السُّفْلِىِّ رُوحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ وَ عَيْنِ حَيَاةِ الدَّارَيْنِ الْمُتَحَقِّقِ بِاَعْلٰى رُتَبِ الْعُبُودِيَّةِ وَ الْمُتَخَلِّقِ بِاَخْلَاقِ الْمَقَامَاتِ اْلاِصْطِفَٓائِيَّةِ الْخَل۪يلِ الْاَعْظَمِ وَ الْحَب۪يبِ الْاَكْرَمِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ۨبْنِ عَبْدِ اللّٰهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ عَلٰى سَٓائِرِ الْاَنْبِيَٓاءِ وَ الْمُرْسَل۪ينَ وَ عَلٰٓى اٰلِه۪ وَ صَحْبِه۪ٓ اَجْمَع۪ينَ وَ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ الْمُقَرَّب۪ينَ وَ عَلٰى عِبَادِكَ الصَّالِح۪ينَ مِنْ اَهْلِ السَّمٰوَاتِ وَ اَهْلِ الْاَرَض۪ينَ رِضْوَانُ اللّٰهِ تَعَالٰى عَلَيْهِمْ


Yükleniyor...