اَللّٰهُ نَزَّلَ اَحْسَنَ الْحَد۪يثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِىَۗ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذ۪ينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْۚ ثُمَّ تَل۪ينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ اِلٰى ذِكْرِاللّٰهِۜ ذٰلِكَ هُدَى اللّٰهِ يَهْد۪ى بِه۪ مَنْ يَشَٓاءُۜ وَمَنْ يُضْلِلِ اللّٰهُ فَمَالَهُ مِنْ هَادٍ﴿٢٣﴾

اَفَمَنْ يَتَّق۪ى بِوَجْهِه۪ سُٓوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيٰمَةِۜ وَق۪يلَ لِلظَّالِم۪ينَ ذُوقُوا مَاكُنْتُمْ تَكْسِبُونَ﴿٢٤﴾

كَذَّبَ الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَاَتٰيهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَايَشْعُرُونَ﴿٢٥﴾

فَاَذَاقَهُمُ اللّٰهُ الْخِزْىَ فِى الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَلَعَذَابُ اْلاٰخِرَةِ اَكْبَرُۢ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ﴿٢٦﴾

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ ف۪ى هٰذَا الْقُرْاٰنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَۚ﴿٢٧﴾

قُرْاٰنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذ۪ى عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴿٢٨﴾

ضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً رَجُلاً ف۪يهِ شُرَكَآءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَمًا لِرَجُلٍۜ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاًۜ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِۚ بَلْ اَكْثَرُهُمْ لَايَعْلَمُونَ﴿٢٩﴾

اِنَّكَ مَيِّتٌ وَاِنَّهُمْ مَيِّتُونَۘ﴿٣٠﴾

ثُمَّ اِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ۟﴿٣١﴾

Yükleniyor...