يَا مَنْ لَا يَبْلُغُ الْاَفْهَامُ صِفَاتَهُ ٭ يَا مَنْ لَا يَنَالُ الْاَفْكَارُ كِبْرِيَٓائَهُ ٭ يَا مَنْ لَا ٭ يُحْسِنُ اْلاِنْسَانُ نُعُوتَهُ ٭ يَا مَنْ لَا يَرُدُّ الْعِبَادُ قَضَٓائَهُ ٭ يَا مَنْ ظَهَرَ ف۪ى كُلِّ شَىْءٍ اٰيَاتُهُ

سُبْحَانَكَ يَا لَٓا اِلٰهَ اِلَّا ٓ اَنْتَ الْاَمَانُ الْاَمَانُ نَجِّنَا مِنَ النَّارِ

diye olan gayet ârifane münacat-ı Ahmediyenin (A.M.) beyanı gösteriyor ki; azamet ve kibriya lüzumlu bir perdedir.

* * *



Yükleniyor...