ve ilmelyakînden aynelyakîne ve aynelyakînden hakkalyakîne iblağ ediyor.
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ هٰذَا مِنْ فَضْلِ رَبّ۪ى
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذ۪ى هَدٰينَا لِهٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلَٓا اَنْ هَدٰينَا اللّٰهُ لَقَدْ جَٓاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
İşte bu pür-merak seyyahın, bu üçüncü menzilde müşahede ettiği dört muazzam hakikatlardan aldığı envâr-ı imaniyeye gayet kısa bir işaret olarak Birinci Makam'ın ikinci bâbında üçüncü menzilin hakikatlarına dair şöyle denilmiş:
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ الَّذ۪ى دَلَّ عَلٰى وَحْدَتِهِ ف۪ى وُجُوبِ وُجُودِهِ مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الْفَتَّاحِيَّةِ بِفَتْحِ الصُّوَرِ لَارْبَعِ مِاَةِ اَلْفِ نَوْعٍ مِنْ ذَوِى الْحَيَاةِ الْمُكَمَّلَةِ بِلَا قُصُورٍ بِشَهَادَةِ فَنِّ النَّبَاتِ وَ الْحَيَوَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ الْوَاسِعَةِ الْمُنْتَظَمَةِ بِلَا نُقْصَانٍ بِالْمُشَاهَدَةِ وَ الْعَيَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ حَق۪يقَةِ اْلاِدَارَةِ الْمُح۪يطَةِ لِجَم۪يعِ ذَوِى الْحَيَاةِ وَ الْمُنْتَظَمَةِ بِلَا خَطَٓاءٍ وَ لَا نُقْصَانٍ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الرَّح۪يمِيَّةِ وَ اْلاِعَاشَةِ الشَّامِلَةِ لِكُلِّ الْمُرْتَزِق۪ينَ الْمُقَنَّنَةِ ف۪ى كُلِّ وَقْتِ الْحَاجَةِ بِلَٓا سَهْوٍ وَ لَا نِسْيَانٍ جَلَّ جَلَالُ رَزَّاقَهَا الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ وَ عَمَّ نَوَالُهُ وَ شَمِلَ اِحْسَانُهُ وَ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ هٰذَا مِنْ فَضْلِ رَبّ۪ى
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذ۪ى هَدٰينَا لِهٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلَٓا اَنْ هَدٰينَا اللّٰهُ لَقَدْ جَٓاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
İşte bu pür-merak seyyahın, bu üçüncü menzilde müşahede ettiği dört muazzam hakikatlardan aldığı envâr-ı imaniyeye gayet kısa bir işaret olarak Birinci Makam'ın ikinci bâbında üçüncü menzilin hakikatlarına dair şöyle denilmiş:
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ الَّذ۪ى دَلَّ عَلٰى وَحْدَتِهِ ف۪ى وُجُوبِ وُجُودِهِ مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الْفَتَّاحِيَّةِ بِفَتْحِ الصُّوَرِ لَارْبَعِ مِاَةِ اَلْفِ نَوْعٍ مِنْ ذَوِى الْحَيَاةِ الْمُكَمَّلَةِ بِلَا قُصُورٍ بِشَهَادَةِ فَنِّ النَّبَاتِ وَ الْحَيَوَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ الْوَاسِعَةِ الْمُنْتَظَمَةِ بِلَا نُقْصَانٍ بِالْمُشَاهَدَةِ وَ الْعَيَانِ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ حَق۪يقَةِ اْلاِدَارَةِ الْمُح۪يطَةِ لِجَم۪يعِ ذَوِى الْحَيَاةِ وَ الْمُنْتَظَمَةِ بِلَا خَطَٓاءٍ وَ لَا نُقْصَانٍ .. وَ كَذَا مُشَاهَدَةُ عَظَمَةِ اِحَاطَةِ حَق۪يقَةِ الرَّح۪يمِيَّةِ وَ اْلاِعَاشَةِ الشَّامِلَةِ لِكُلِّ الْمُرْتَزِق۪ينَ الْمُقَنَّنَةِ ف۪ى كُلِّ وَقْتِ الْحَاجَةِ بِلَٓا سَهْوٍ وَ لَا نِسْيَانٍ جَلَّ جَلَالُ رَزَّاقَهَا الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ الْحَنَّانِ الْمَنَّانِ وَ عَمَّ نَوَالُهُ وَ شَمِلَ اِحْسَانُهُ وَ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ
Yükleniyor...