öyle de: Ezel ve ebedin zülcelal sultanı ve bütün mevcudatın zülcemal hâlık-ı zîşanı olan Şems-i Sermedî'nin mükâlemesi dahi, onun ilmi ve kudreti gibi küllî ve muhit olarak herşeyin kabiliyetine göre tecelli etmesi; hiçbir sual bir suale, bir iş bir işe, bir hitab bir hitaba mani olmaması ve karıştırmaması bilbedahe anlaşılıyor. Ve bütün o cilveler, o konuşmalar, o ilhamlar birer birer ve beraber bil'ittifak o Şems-i Ezelî'nin huzuruna ve vücub-u vücuduna ve vahdetine ve ehadiyetine delalet ve şehadet ettiklerini aynelyakîne yakın bir ilmelyakîn ile bildi.
İşte, bu meraklı misafirin âlem-i gaybdan aldığı ders-i marifetine kısa bir işaret olarak, Birinci Makam'ın ondördüncü ve onbeşinci mertebelerinde:
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاجِبُ الْوُجُودِ اَلْوَاحِدُ الْاَحَدُ الَّذ۪ى دَلَّ عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِهِ ف۪ى وَحْدَتِهِ اِجْمَاعُ جَم۪يعِ الْوَحْيَاتِ الْحَقَّةِ الْمُتَضَمِّنَةِ لِلتَّنَزُّلَاتِ اْلاِلٰهِيَّةِ وَ لِلْمُكَالَمَاتِ السُّبْحَانِيَّةِ وَ لِلتَّعَرُّفَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ وَ لِلْمُقَابَلَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ عِنْدَ مُنَاجَاةِ عِبَادِه۪ وَلِْ۫لاِشْعَارَاتِ الصَّمَدَانِيَّةِ لِوُجُودِهِ لِمَخْلُوقَاتِهِ وَ كَذَا دَلَّ عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِهِ ف۪ى وَحْدَتِهِ اِتِّفَاقُ اْلاِلْهَامَاتِ الصَّادِقَةِ الْمُتَضَمِّنَةِ لِلتَّوَدُّدَاتِ اْلاِلٰهِيَّةِ وَ لِْ۫لاِجَابَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ لِدَعَوَاتِ مَخْلُوقَاتِهِ وَ لِْ۫لاِمْدَادَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ ِلاِسْتِغَاثَاتِ عِبَادِهِ وَ لِْ۫لاِحْسَاسَاتِ السُّبْحَانِيَّةِ لِوُجُودِهِ لِمَصْنُوعَاتِهِ
İşte, bu meraklı misafirin âlem-i gaybdan aldığı ders-i marifetine kısa bir işaret olarak, Birinci Makam'ın ondördüncü ve onbeşinci mertebelerinde:
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الْوَاجِبُ الْوُجُودِ اَلْوَاحِدُ الْاَحَدُ الَّذ۪ى دَلَّ عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِهِ ف۪ى وَحْدَتِهِ اِجْمَاعُ جَم۪يعِ الْوَحْيَاتِ الْحَقَّةِ الْمُتَضَمِّنَةِ لِلتَّنَزُّلَاتِ اْلاِلٰهِيَّةِ وَ لِلْمُكَالَمَاتِ السُّبْحَانِيَّةِ وَ لِلتَّعَرُّفَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ وَ لِلْمُقَابَلَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ عِنْدَ مُنَاجَاةِ عِبَادِه۪ وَلِْ۫لاِشْعَارَاتِ الصَّمَدَانِيَّةِ لِوُجُودِهِ لِمَخْلُوقَاتِهِ وَ كَذَا دَلَّ عَلٰى وُجُوبِ وُجُودِهِ ف۪ى وَحْدَتِهِ اِتِّفَاقُ اْلاِلْهَامَاتِ الصَّادِقَةِ الْمُتَضَمِّنَةِ لِلتَّوَدُّدَاتِ اْلاِلٰهِيَّةِ وَ لِْ۫لاِجَابَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ لِدَعَوَاتِ مَخْلُوقَاتِهِ وَ لِْ۫لاِمْدَادَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ ِلاِسْتِغَاثَاتِ عِبَادِهِ وَ لِْ۫لاِحْسَاسَاتِ السُّبْحَانِيَّةِ لِوُجُودِهِ لِمَصْنُوعَاتِهِ
Yükleniyor...